أجرى الممثل الشهير آسر ياسين تحليل DNA لتأكيد نسبه، وذلك بناءً على طلب من أسرة طفل يُدعى عمر في الإسماعيلية، حيث يعاني الطفل من حالة صحية سيئة نتيجة إصابته بسرطان الدم “لوكيميا”. وقد تبرع أحد إخوته لعمر بنقل نخاع العظم بهدف مساعدته.
وبالفعل، وافق والد الطفل على إجراء التحليل وسافر مع زوجته إلى القاهرة لهذا الغرض، إلا أن النتيجة كانت مفاجئة حيث كشفت عدم تطابق الDNA بين آسر ياسين والطفل عمر، مما يعني عدم صلة القرابة بينهما. وهذا جعل ليلى “عائشة بن أحمد” تفرح ببقاء عمر معها.
مع تعقيد الأمور، قرر آسر ياسين العودة مرة أخرى إلى المستشفى الذي ولد به عمر في محاولة للعثور على ابنه الحقيقي. في هذه الأثناء، تورط شقيقه حسن في خلاف معه بسبب شكه في نواياه، حيث اعتقد أنه جاء لبيع الأرض والورث بهدف حل مشاكله المالية.
وفي تطورات أخرى، قرر حسن بيع سيارته بعد رفض زوجته المساعدة في حل مشاكله المالية، الأمر الذي دفعه إلى هذا القرار الصعب. تتواصل الأحداث وتتعقد لتصل إلى تطليق حسن لزوجته، وسط خلافات وتوترات تزيد الأمور تعقيداً في هذه العائلة المضطربة.