من بين الجوازات العالمية، هناك بعضها الذي يفتقر إلى القوة والقبول الدولي، مما يجعل حملها تحديا للسفر والتنقل الدولي. يحلم الكثيرون بالسفر بحرية دون قيود، لكن بعض البلدان تواجه صعوبات كبيرة في الحصول على تأشيرات الدخول إلى العديد من الوجهات العالمية، مما يجعل جوازات سفرهم تعرقلهم بدلا من مساعدتهم. إليك قائمة بأسوأ عشر جوازات سفر في العالم والتحديات التي يواجهها أصحابها.
ووفقا لمؤش غلوبال باسبورت بور، فإن الدول التالية احتلت المراكز الأخيرة في قائمة أقوى جوازات السفر حول العالم.
بنغلاديش تحمل جواز سفر يعاني من قلة القوة الدولية، مما يجعل السفر إلى العديد من الوجهات صعبًا لحاملي هذا الجواز.
تتصدر اليمن قائمة البلدان ذات الجوازات الأقل قوة، مما يجعل التنقل الدولي أمرا صعبا للسكان اليمنيين.
صعوبات السفر الدولي تعترض حملة جوازات السفر الباكستانية، مما يحد من حرية التنقل العالمي لمواطنيها.
الصومال تواجه تحديات كبيرة في السفر الدولي نتيجة لقلة قوة جوازاتها والقيود التي تفرضها الدول الأخرى.
العراق يعاني من تقييدات كبيرة في السفر الدولي بسبب ضعف جوازاتها وعدم القبول الواسع في العديد من الدول.
التنقل العالمي يصبح تحديا كبيرا لأصحاب الجوازات الأفغانية، حيث يواجهون صعوبات كبيرة في الحصول على تأشيرات دخول.
القيود والتحديات تعترض حملة جوازات سوريا في السفر الدولي، مما يجعل الوصول إلى العديد من الوجهات صعبًا للمواطنين السوريين.
تمثل هذه الجوازات السبعة فقط جزءا من القائمة الواسعة لأسوأ جوازات سفر في العالم. وعلى الرغم من حاجة الأفراد في هذه البلدان إلى السفر لأغراض مختلفة، فإن تلك الجوازات تفرض حواجز وصعوبات كبيرة على حريتهم في التنقل العالمي.
وفي عالم مترابط يتطلب التواصل والتنقل الدولي، تظهر أهمية الجوازات القوية والقابلة للقبول على نطاق واسع. يجب على المجتمع الدولي النظر في تسهيل السفر لجميع الأفراد دون قيود مفرطة تعيق حركتهم وتقيد حقوقهم في الوصول إلى مختلف أنحاء العالم.
إن تعزيز قوة الجوازات وتسهيل التنقل الدولي يعد خطوة هامة نحو تحقيق التواصل العالمي وفتح الفرص أمام الجميع بغض النظر عن جنسياتهم أو مواطنتهم.
وفي وقت سابق قام “النادي العربي” بنشر قائمة بأقوى جوزات السفر في العالم.