ترندينغ

أنباء عن رفع راية حزب الله عند موقع الراهب العسكري الإسرائيلي

أطلقت المقاومة الإسلامية في لبنان صواريخ موجهة على مركز لجيش العدو في شتولا. هذا الهجوم، الذي نُفذ بواسطة مجموعة الشهيدين علي علاء الدين وحسين المصري، أدى إلى حالة من الفوضى والخوف في صفوف الجيش الإسرائيلي.

بعد هذا الهجوم، أغلق جيش الاحتـلال طرقا مؤدية إلى الحدود مع لبنان وأعلنها منطقة عسكرية. كما تقرر عزل الحدود مع لبنان لمسافة 4 كيلومترات ومنع الدخول إليها.

رد فعل جيش الاحتـلال

في رد فعل سريع، بدأ جيش الاحتـلال هجوما على جنوب لبنان. وأكدت المصادر أن موقعا عسكريا إسرائيليا حدوديا تعرض لإطلاق نار من لبنان بعد قصف شتولا.

الجيش الإسرائيلي يمر بحالة صعبة في شتولا بعد تعرضهم لصواريخ من لبنان. هذه الصواريخ أحدثت أضرارا جسيمة في صفوفهم، مما يثير التساؤلات حول قدراتهم على التعامل مع هذه التطورات.

رفع راية حزب الله

تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي أنباء عن رفع راية حزب الله عند موقع الراهب العسكري الإسرائيلي على الحدود مع لبنان. وهذه الحادثة تشير إلى تصعيد كبير في التوتر بين البلدين.

المقاومة تكشف قوتها العسكرية ومدى قدرتها على الاستمرار في الحرب

وفي بيان للمقاومة الفلسطينية، قالت أن ما استخدمته حتى الآن خلال الأسبوع الأول من طوفان الأقصى لا يمثل سوى 10% أو أقل من كامل قدراتها الفعلية، والمقاومة تعمل وفق تكتيكات محددة وطويلة المدى.

وتضيف المقاومة أن لديها خطة دفاعية محكمة تشمل كامل الخارطة والمواقع في قطاع غزة وما حولها، وستقوم بتفعيلها في الوقت المناسب، مشيرة إلى انها لا تعاني من نقص في التسليح والذخيرة أو حتى الموارد البشرية والمقاتلين.

وفي توضيح حول قدرة المقاومة الفلسطينية على الاستمرار في حربها مع إسرائيل، أشارت المقاومة إلى أنها قادرة على مواصلة القتال ضد كيان الاحتلال الصهيوني لأشهر طويلة، وجنود المقاومة جاهزون وعلى استعداد تام لخوض أي معركة في الميدان، والخطط التي تعمل وفقها موضوعة مسبقا وتنفيذها يجري وفق الاتجاه المراد لها.