1. تأكيد مصدر بأن أطفال كيت ميدلتون لم يقموا بزيارتها في المستشفى أثناء تعافيها من العملية الجراحية.
2. الزوجان اتخذا قرارًا بعدم تعطيل روتين الأطفال وحمايتهم وحفظ شعورهم بالحياة الطبيعية.
3. تراجع الأمير ويليام مؤقتًا عن واجباته الملكية من أجل رعاية زوجته.
4. بيان قصر كنسينغتون يؤكد نجاح الجراحة وتوقعات بتعافي كيت في عيادة لندن.
5. تأمل كيت في فهم الجمهور لرغبتها في الحفاظ على حياة طبيعية لأطفالها وحفظ خصوصيتها الطبية.
ما تزالت أميرة ويلز، كيت ميدلتون، تتعافى في منزلها بعد خضوعها لعملية جراحية في بطنها، ورغم خروجها من المستشفى وعودتها إلى منزلها، إلا أن أطفالها الثلاثة، الأمير جورج والأميرة شارلوت، والأمير لويس، لم يقموا بزيارتها خلال فترة إقامتها في المستشفى.
هكذا أكد مصدر ل ET بأنه من المهم بالنسبة للزوجين عدم تعطيل روتين الأطفال، وحمايتهم والحفاظ على شعورهم بالحياة الطبيعية.
وفي وقت سابق، تراجع الأمير ويليام مؤقتًا عن واجباته الملكية لرعاية زوجته، بينما تعافت كيت من الجراحة التي خضعت لها.
ومن جانبه، أصدر قصر كنسينغتون بيانًا يؤكد نجاح الجراحة وتوقعات بتعافي كيت في عيادة لندن، مشيرًا إلى أن عودتها للواجبات العامة ستكون بعد عيد الفصح.
وفي سياق متصل، أعرب القصر عن تأمل كيت في فهم الجمهور لرغبتها في الحفاظ على حياة طبيعية لأطفالها ورغبتها في أن تظل معلوماتها الطبية الشخصية خاصة.
يرجع جزءا من الاهتمام بهذه الحالة إلى تاريخ كيت مع الاستشفاء، حيث عانت من التقيؤ الحملي أثناء حملها. ويُشير المصدر إلى أن هذه المعلومات من الصعب التأكد منها، ولا يوجد تأكيد بشأن علاقة هذه الحالة بالعملية الجراحية التي خضعت لها كيت مؤخرًا.
وبناء على هذه الأحداث الأخيرة، يظل تأكيد أن العائلة المالكة تعيش حالة من القلق لا تزال قائمة على مُنح كيت الراحة والتعافي الكامل، وعدم التأثير على حياة أطفالها.