ترندينغ

الناطق العربي للجيش الإسرائيلي يهاجم الداعية محمود الحسنات

ادعى افيخاي ادرعي، المتحدث باسم جيش الدفاع الإسرائيلي، أن الدلائل الجديدة التي كشف عنها الجيش وجهاز الأمن العام تثبت استخدام مستشفى الشفاء كبنية تحتية إرهابية.

وفقاً لادرعي، فإن مخربي حماس قاموا باختطاف مواطن من تايلاند وآخر من نيبال من داخل الأراضي الإسرائيلية يوم السابع من أكتوبر. وتمكنت الدلائل الجديدة من رصد نقل المختطفين قسراً ودخول مركبات عسكرية سُرقت إلى أرض مجمع الشفاء.

وأضاف ادرعي أن هذه الدلائل تُضاف إلى مثيلاتها السابقة التي عُرضت لإثبات أن منظمة حماس الإرهابية تستخدم أرض المستشفى كبنية تحتية لممارساتها الإرهابية بطريقة ممنهجة ومتوالية.

وفي رد فعل سريع، علق محمود الحسنات، قائلاً: “لماذا يدخلونهم من الباب الرئيسي للمستشفى؟! يدخلوهم من النفق الذي جئتم لكشفه !!”.

وفي رده على الحسنات، قال ادرعي: “{الْآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ} هذا الكائن الداعشي القابع في فندقه في الخارج بعد ان هاجر من قطاع غزة يحاول ان يغطي على جرائم دواعش حماس، وأنه نوع جديد من جهاد الفنادق”.

قناص القسام ينتصر على أشهر قناصي إسرائيل

تناقلت تغريدات عديدة عبر منصة تويتر، أنباء عن مقتل العقيد “هابيل بيرون”، رئيس وحدة القناصة في “وحدات اليمام”، والذي يُعتبر أخطر قناص في الجيش الصهيوني.

تم إرسال العقيد بيرون في مهمة لتصفية قناص القسام، ولكنه لم يمر ساعة على تموضعه حتى تم قتله برصاصة في الرأس من قبل قناص القسام. هذا الحدث الذي أذهل العالم، يُعتبر خبراً قهر لإسرائيل.

العقيد “هابيل بيرون” كان يُعتبر أحد أبرز القناصة في الجيش الإسرائيلي، وكان يُشكل تهديداً كبيراً للمقاومة. ولكن، في مفارقة غير متوقعة، تم قتله على يد قناص القسام، الذي كان يُعتبر هدفاً له.

هذا الحدث يُعتبر انتصاراً كبيراً لقناص القسام، ويُظهر قوة المقاومة وقدرتها على التصدي للعدوان الإسرائيلي.

تصريحات صادمة لرئيس المخابرات الإسرائيلية الأسبق بشأن غزة

أكد رئيس المخابرات الإسرائيلية الأسبق في تصريحات صادمة، أنه “لا يوجد مدنيون في غزة”. وأضاف في تصريحاته المثيرة للجدل أنه “لا يوجد شيء اسمه سكان غير مقاتلين في قطاع غزة لأن جميع سكان غزة صوتوا لصالح حماس”.

هذه التصريحات تثير العديد من الأسئلة حول النظرة الإسرائيلية للمدنيين في غزة وتعكس النزاع الدائم في المنطقة.

كما يبدو أن هذه التصريحات ستثير ردود فعل عنيفة من الجانب الفلسطيني والمجتمع الدولي، خاصة في ضوء الحقوق الإنسانية والقانون الدولي.