ترندينغ

تحنيط الناقة خزامة ووصل سعرها إلى 5 مليون ريال

بعد موتها، ورغم وصول قيمتها إلى 30 مليون ريال، ترك مالكها الثري العربي “خزامة” الناقة تموت دون بيعها، لتضع نهاية مفاجئة لهذه القصة الفريدة من نوعها.

عندما موتها، اشترى نادي الأبل الشهير هذه الناقة الثمينة وجلبها إلى متحف مهرجان الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه، حيث تمت عملية تحنيطها بعناية فائقة.

وعلى الرغم من أن قيمتها ارتفعت إلى 5 مليون ريال بعد تحنيطها، إلا أن مالكها السابق رفض البيع، معبّراً عن اعتزازه وتقديره الكبير لهذا المخلوق النادر.

“خزامة”، التي عرفت بجمالها ونقائها الفريد، لن تكون مجرد ذكرى في عالم الأبل، بل ستبقى حاضرة في ذاكرة محبي الثقافة والتراث، وستظل قصتها محط إعجاب واهتمام العديد من الأشخاص الذين أعجبوا بجمالها وقيمتها الثقافية والتاريخية.