رياضة

تفاصيل جديدة في قضية أنتوني: هل بدأت صديقتة بالهجوم؟

في مقالة حصرية ومميزة، تسلط الأضواء على الاتهامات المتبادلة التي تعصف بعالم كرة القدم، حيث يواجه النجم الشاب أنتوني اتهامات من قبل صديقته السابقة إنجريد لانا التي تبلغ من العمر 33 عاما. وفيما يلي تفاصيل القضية والموقفين المتنازعين:

في واقعة تعود إلى عام 2022، اتهمت إنجريد لانا أنتوني بارتوس، لاعب وينجر “مانشستر يونايتد”، بالاعتداء عليها. ومع ذلك، أعلن أنتوني عن نفسه بشكل علني ونشر مراسلات خاصة تشير إلى أن اللقاء الحميمي بينهما كان بموافقة متبادلة. وبالتالي، فإن لانا اتهمت أنتوني بتزوير دلائل تثبت براءته.

في تصريح للإعلام، قالت إنجريد لانا: “إذا كنتُ أرغب في المال أو حتى في تدمير مسيرته الرياضية، كنت سأقول أنه اعتدى عليّ. ولكن لا يوجد لديّ هذا النوع من الرغبة. أو ربما كنت سأتصرف مثل الفتاة التي اتهمت نيمار بالاعتداء عليها في فيديو (وهي العارضة ناجيلا تريندادي التي اتهمت نيمار بالاعتداء عليها في عام 2019). لم يكن لدي الرغبة في ذلك أبدًا، لأني لم أنوي إيذاء أي شخص.”

وأضافت: “إذا كنتُ أرغب في إيذاء أحدهم، كنت سأكذب وأقول أننا كنا في علاقة. أو حتى كنت سأزعم أنه اعتدى عليّ. لكن لماذا يكون ذلك ضروريًا بالنسبة لي؟ لم أكن أنوي إيذاءه أبدًا، ولم أكن بحاجة إلى ماله. لقد قلت فقط الحقيقة. وزعم أنه كان لدينا علاقة جنسية. هذا تصرف لا يُحتسب. وإنما ما قام به من تزوير للمراسلات يظهر فقط كيف أنه ليس إنسانا جيدا. لا أحتاج إلى ماله، ولا أحتاج إلى أي شيء. لم أكن أنوي مقاضاته، ولكن بعد هذا، سأتحدث مع محاميي وسنرى ماذا يمكننا أن نفعل”.

تتواصل القضية حاليًا في مراحلها المبكرة، ويجري التحقيق في التفاصيل بعناية. سنوافيكم بالمزيد من التحديثات حال توفرها.