شاهد أروع ملخص عن أحداث غزة حتى الآن

كتبنا وتعبنا، شاركها وفرحنا

أطلقت حركة حماس عملية عسكرية واسعة النطاق تُعرف بـ “طوفان الأقصى”، والتي أثارت الكثير من الأسئلة حول الأهداف والنتائج المحتملة.

الهدف الرئيسي للعملية، كما أعلنت حماس، كان رداً على “الانتهاكات الإسرائيلية في باحات المسجد الأقصى واعتداء المستوطنين الإسرائيليين على المواطنين الفلسطينيين في القدس والضفة والداخل المحتل”.

كما أشارت إلى أنها تسعى لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة.

وفيما يلي أروع ملخص يصف أحداث غزة منذ 7 أكتوبر وحتى الآن.

وقد شارك في هذه العملية نحو ألف مقاتل من حركة حماس وحركات أخرى متحالفة معها، حيث تمكنوا من اجتياز الحواجز الأمنية إلى داخل الأراضي الإسرائيلية عبر الجو والبحر والبر.

هذه العملية، التي اعتبرها البعض فشلاً أمنياً واسعاً لإسرائيل، لم تشهده منذ حرب أكتوبر 1973.

بالنظر إلى هذه التطورات، يروى البعض أن “طوفان الأقصى” يُعتبر انتصارا عظيما للمقاومة. فقد نجحت حماس في وضع إسرائيل تحت ضغط سياسي داخلي من أهالي الأسرى المحتجزين لإجبارها على عقد صفقة تبادل مع حماس.

ولكن، يظل التأثير المستقبلي لطوفان الأقصى موضوع نقاش. فبينما يروى بعض المحللين أن هذه العملية قد تغير شكل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، يؤكد آخرون أن التحديات التي تواجه حماس لا تزال كبيرة.

خروج مستشفى الصداقة التركية في غزة عن الخدمة

أعلن مستشفى الصداقة التركية في قطاع غزة اليوم خروجه عن الخدمة بسبب الأوضاع الصعبة التي يشهدها القطاع.

وفي تطور متزامن، حذر مدير المستشفيات في غزة في تصريح لقناة الجزيرة من توقف عمل مجمع الشفاء الطبي في غضون ساعات قليلة بسبب النقص الحاد في مخزون الوقود.

وأشار المدير إلى أن الطاقة الاستهلاكية من الوقود في المستشفيات تواجه خطرًا شديدًا، وهو ما قد يزيد من تعقيد الأوضاع الصحية داخل القطاع.

وفي السياق، أفادت وزارة الصحة بغزة أن عدد الشهداء بلغ حتى اللحظة 8796 شهيدًا، بينهم 3648 طفل و2290 امرأة، وذلك منذ بدء العدوان على القطاع.

كما نوه مدير هيئة المعابر في غزة في حديث للجزيرة إلى وجود مئات، ربما آلاف الجرحى، الذين يحتاجون بشكل ماسي لمغادرة القطاع لتلقي العلاج في الخارج نتيجة للإصابات التي تعرضوا لها.

وفي وقت سابق، كشفت عدة مصادر ووكالات إخبارية عن اتفاق مصري إسرائيلي قطري سيسمح لحاملي جوازات السفر الأجنبية وبعض المصابين بجروح خطيرة بالخروج من غزة، وهو غير مرتبط بأمور أخرى قيد التفاوض مثل إطلاق سراح الرهائن أو الهدنة الإنسانية.

إسرائيل ترتكب مجزرة في مخيم جباليا

تزداد وتيرة التصعيد بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية، وتحديداً البارحة بعد أن أعلن الجيش الإسرائيلي إطلاق العملية البرية والتي وصفها نتنياهو بالمرحلة الثالثة من الحرب.

وتبعاً لإطلاق العملية البرية من قبل الجيش الإسرائيلي، زادت وتيرة القصف الهمجي والمكثف على كافة قطاع غزة، ووصلت الهمجية حتى ارتكب الجيش الإسرائيلي مجزرة أخرى بحق المدنيين في مخيم جباليا.

تابع حسابنا على تلغرام
اشتراك
تيليغرام النادي العربي
تابع حسابنا على إكس
اشتراك
حساب النادي العربي على إكس

قد يهمك أيضا

ما هي الدول الغربية التي تستخدم أجهزة بيجر ولماذا؟

تفجير أجهزة البيجر في لبنان: الهجوم السيبراني الأكبر على حزب الله

تفجير أجهزة البيجر في لبنان: الهجوم السيبراني الأكبر على حزب الله

سوريا

رسميا الإعلان عن مصير شهادة التاسع في سوريا

أضف تعليق