عادت الفنانة نادية شكري إلى الواجهة الفنية بعد غياب دام 7 سنوات، حيث قضت فترة من حياتها خارج مصر ما أدى إلى ابتعادها عن الأضواء. وأكدت نادية شكري أنها بعد عودتها من الغربة شاركت في العديد من الأدوار الفنية، إلا أنها لم تحقق نفس الشهرة التي كانت تتمتع بها في أدوارها السابقة، خاصة دورها اللافت في مسرحية “العيال كبرت”.
وخلال حوارها في برنامج “الستات مايعرفوش يكدبوا” على شاشة “cbc” مع الإعلاميتين منى عبدالغني وإيمان عزالدين، أكدت نادية شكري مشاركتها في أعمال فنية متنوعة مثل “المرأة في الإسلام” و”عباد الرحمن”، بالإضافة إلى مسلسل “الوتد” ومسرحية “العيال كبرت”.
وأشارت شكري إلى تألقها في أدوار درامية مثل “حضرة الضابط أخي” و”حكايات بنات”، بالإضافة إلى مشاركتها في أعمال مسرحية ناجحة مع الفنان سامح حسين مثل “أنا الرئيس”، و”عربي منظره”، ومسرحيات أخرى على مسرح الطليعة بإشراف الفنان سعيد عبدالغني كـ “أنا كريستي” و”شباك مكسور”.
إن عودة نادية شكري إلى الساحة الفنية تعتبر حدثًا بارزًا يثير اهتمام الجمهور الذي يترقب عودتها بأعمال جديدة ومميزة تعيد لها مكانتها بين نجوم الفن في مصر.