أعلنت الإعلامية البارزة خديجة بن قنة أن فيسبوك قد حظر حسابها، مما أدى إلى فقدانها لـ12 مليون متابع. وقد وصفت بن قنة الخطوة بأنها “دكتاتورية فيسبوك”، مشيرة إلى أن الحظر جاء بسبب المحتوى الفلسطيني الذي كانت تنشره.
وفي رد فعل على الحظر، أعلنت بن قنة أنها بدأت مسارا قانونيا لرفع هذه الإجراءات. ودعت إلى تكثيف التغريدات التي تكشف عن سياسة فيسبوك المقيدة للحريات، وأشارت إلى أنه يمكن وضع تاغ للمنظمات المعنية بحرية الرأي والصحافة وكذلك المسؤولين في فيسبوك.
وعلق العديد من مستخدمي تويتر على هذه الحادثة بأنه يجب مقاطعة فيسبوك، مشيرين إلى أنهم أوقفو كل الاشتراكات فيه ودعوا إلى المقاطعة لأنه “صهيوني”. وقد أثارت هذه الأحداث الكثير من الجدل حول سياسات فيسبوك وتأثيرها على حرية التعبير.