تزداد وتيرة التصعيد في الصراع بين إسرائيل وفصائل المقاومة الفلسطينية في غزة، وتدخل الحرب اليوم شهرها الثاني بعد إطلاق عملية طوفان الأقصى في 6أكتوبر الماضي.
وتحاول الدول العربية وعدداً من دول العالم إيقاف حمام الدم الذي تقوم به إسرائيل على غزة، وإيصال المساعدات وحماية المدنيين.
في الوقت الذي تجاوز فيه عدد الوفيات في غزة الـ 10 آلاف شخص بينهم آلاف الأطفال والنساء، كشفت اليوم وكالة أ.ف.ب عن مصدر مطلع على المحادثات حول النزاع في فلسطين أن:
“قطر تتوسط من أجل إطلاق سراح رهائن مقابل وقف مؤقت لإطلاق نار في غزة.”
وفي سياق متصل، كشف وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم الأربعاء في مؤتمر صحفي له في طوكيو عقب قمة مجموعة السبع، إنه “لا يمكن أن تبقى حماس مسيطرة على غزة وقد نكون بحاجة إلى مرحلة انتقالية بعد الصراع”، وفق تعبيره.