انتشرت أخبار وفيديوهات القبض على أكبر عصابة تهريب أعضاء بشرية إسرائيلية من قبل الشرطة الفيدرالية في الولايات المتحدة الأمريكية.
وبحسب الأخبار، تتألف هذه العصابة من مجموعة متنوعة من الأفراد بما في ذلك الحاخامات، السياسيين، الدبلوماسيين ورجال الأعمال.
ووفقا للاعترافات التي أدلى بها أعضاء العصابة، تبين أن الأعضاء المهربة كانت تعود لأطفال فلسطينيين.
هذا الكشف المروع يلقي الضوء على الجرائم البشعة التي يتم ارتكابها في الظل، ويثير العديد من الأسئلة حول الأمان والأمن في المجتمعات التي نعيش فيها.
ولكن حقيقة هه الفيديوهات والأخبار تعود لعام 2009، وأن هذه الأخبار تم إعادة نشرها بغرض الترويج وجلب المشاهدات.
وقد علق مستخدمي تويتر، مثل Hossam Elturkey على هذا الخبر بأنه كاذب، وأن التصوير واللبس والشوارع والعربيات كل حاجة قديمة من سنين كتير.