ترندينغ

ما هي حقيقة تمويل إسرائيل لحماس سرا؟

أكد الأمير تركي الفيصل في تصريحات صادمة وجريئة، أن إسرائيل كانت تقف خلف حماس، حيث كانت تدعمها بشكل مباشر. وأضاف الأمير تركي الفيصل أن البنوك الإسرائيلية كانت تقوم بتحويل الأموال إلى حماس.

وقال الأمير تركي الفيصل أن قطر كانت ترسل الأموال لغزة عبر البنوك الإسرائيلية، وأن تلك الأموال كانت تذهب للغزاويين وحماس دون أن يكترث أحد.

كما ذكر الأمير تركي الفيصل أن إسرائيل ونتنياهو هم المسؤولون عما يحدث الآن في غزة.

هذه التصريحات تشير إلى تعقيدات وتداخلات العلاقات السياسية في المنطقة، وتطرح أسئلة حول الدور الذي لعبته إسرائيل في دعم حماس.

يبقى السؤال المطروح: ما الدوافع وراء هذا الدعم؟ وما هي الأهداف التي كانت تسعى إسرائيل لتحقيقها من خلال دعم حماس؟

عامل بمقبرة للجيش يصدم مجتمع إسرائيل

أكد عامل في مقبرة عسكرية صهيونية أن الخسائر في صفوف الجيش الصهيوني تتصاعد بشكل ملحوظ. ووفقا للعامل، يتم استقبال جنازة جديدة كل ساعة أو 90 دقيقة، مما يشير إلى حجم الخسائر البشرية الكبيرة.

وفي تصريحات صادمة، أوضح العامل أنه تم دفن 50 قتيلاً في اليومين الماضيين فقط، مما يعكس الواقع المروع للحروب والنزاعات الدائرة.

هذه الأخبار تأتي في أعقاب تصريحات أبو عبيدة، الذي أكد سابقاً أن الخسائر في صفوف الجيش الصهيوني أكبر بكثير مما يتوقعون.

وقد أعاد هذا التقرير إلى الأذهان تلك التصريحات، مما يثير التساؤلات حول الوضع الحقيقي على الأرض.

قناص القسام ينتصر على أشهر قناصي إسرائيل

تناقلت تغريدات عديدة عبر منصة تويتر، أنباء عن مقتل العقيد “هابيل بيرون”، رئيس وحدة القناصة في “وحدات اليمام”، والذي يُعتبر أخطر قناص في الجيش الصهيوني.

تم إرسال العقيد بيرون في مهمة لتصفية قناص القسام، ولكنه لم يمر ساعة على تموضعه حتى تم قتله برصاصة في الرأس من قبل قناص القسام. هذا الحدث الذي أذهل العالم، يُعتبر خبراً قهر لإسرائيل.

العقيد “هابيل بيرون” كان يُعتبر أحد أبرز القناصة في الجيش الإسرائيلي، وكان يُشكل تهديداً كبيراً للمقاومة. ولكن، في مفارقة غير متوقعة، تم قتله على يد قناص القسام، الذي كان يُعتبر هدفاً له.

هذا الحدث يُعتبر انتصاراً كبيراً لقناص القسام، ويُظهر قوة المقاومة وقدرتها على التصدي للعدوان الإسرائيلي.

تصريحات صادمة لرئيس المخابرات الإسرائيلية الأسبق بشأن غزة

أكد رئيس المخابرات الإسرائيلية الأسبق في تصريحات صادمة، أنه “لا يوجد مدنيون في غزة”. وأضاف في تصريحاته المثيرة للجدل أنه “لا يوجد شيء اسمه سكان غير مقاتلين في قطاع غزة لأن جميع سكان غزة صوتوا لصالح حماس”.

هذه التصريحات تثير العديد من الأسئلة حول النظرة الإسرائيلية للمدنيين في غزة وتعكس النزاع الدائم في المنطقة.

كما يبدو أن هذه التصريحات ستثير ردود فعل عنيفة من الجانب الفلسطيني والمجتمع الدولي، خاصة في ضوء الحقوق الإنسانية والقانون الدولي.