رياضة

مدربون مزدوجو الجنسية في صراع النجاحات مع بلماضي وسيسي

1. تألق المدربين ذوي الجنسية المزدوجة في كأس أمم أفريقيا.
2. ثلاثة مدربين مزدوجي الجنسية يصلون إلى الدور ربع النهائي.
3. نجاح منتخباتهم في التنافس على اللقب.
4. بلماضي وسيسي يحققان النجاح باحتكاك كبار المدربين المزدوجي الجنسية.
5. المنافسة بين المدربين المزدوجي الجنسية والمدربين الأجانب.
6. النجاح المفاجئ لمدرب محلي وحيد في التأهل للدور المتقدم.

يحظى مدربون ذوو الجنسية المزدوجة بتألق ملحوظ في بطولة كأس أمم أفريقيا، حيث وصل ثلاثة منهم إلى الدور ربع النهائي، مع تفوق منتخباتهم على منافسيهم واحتمالاتهم في المنافسة على اللقب. ويظهر بلماضي وسيسي، اللذان حققا النجاح من قبل، كقدوة لهؤلاء المدربين في سعيهم نحو المجد في البطولة.

مع تأهل ثلاثة مدربين مزدوجي الجنسية إلى الدور ربع النهائي، يبتكر هؤلاء المدربون مساراتهم نحو النجاح بفضل إيمانهم بقدرة لاعبيهم على تحقيق الإنجازات وتجاوز التحديات.

ومن بين هؤلاء اللاعبين كان كابا ديوارا الغيني الذي تفوق على منتخبات بارزة، كما فعل المدرب المالي إريك شيلي الذي حافظ على نجاح فريقه. ويضاف إليهما إيمرس فاي، المدرب العاجي الذي نجح في التأهل بفضل تفوق فريقه على السنغال بركلات الترجيح.

وسيكون الثلاثي في مهمة حمل المشعل ومواصلة مسيرة المدربين مزدوجي الجنسية، إذ سبق للجزائري جمال بلماضي حصد لقب كأس أمم أفريقيا، وكذلك السنغالي أليو سيسي في النسخة الأخيرة. وينضم هؤلاء المدربون إلى أربعة مدربين أجانب آخرين يتنافسون أيضًا على اللقب.

ومن بين المدربين المشاركين، يبرز مدرب منتخب جزر الرأس الأخضر بريتو بوبيستا، الذي يعمل بجدية لقيادة فريقه نحو تحقيق إنجاز تاريخي في البطولة.