تصدر المرشح الرئاسي المحتمل، أحمد الطنطاوي الترند في الساعات الأخيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي وذلكبعد إعلانه تجميد عمل حملته لمدة 48 ساعة، وذلك في ظل الانتهاكات التي تعرض لها من من حاولوا تحرير توكيلات له، بجانب ما تتعرض له الحملة من انتهاكات، مؤكداََ بقوله: “كنا متوقعين غشم، بس له حدود، وخصومة بس فيها شرف”.
وقال الطنطاوي في بث مباشر مساء أمس:
“في نهاية يومين من جمع التوكيلات لحملة عدد متطوعيها 23 ألف، والمنتسبين أضعاف، لم نستطع إلا عمل توكيلين فقط، وذلك بعد آلاف المحاولات اللي وثقناها وأصحابها اتكلموا عنها، إنها كانت علميات كر وفر ونضال، من أجل أنهم يصلوا لموظف الشهر العقاري، واللي كان محظوط ووصل ردّوه ﻷسباب متعددة.”
وشدد الطنطاوي:
“أن ممثل عن الحملة توجه إلى مقر هيئة الانتخابات لتسليمها طلبات للتحقيق في هذه الجرائم، ومطالبتها بالنظر في الضمانات التي سبق وتقدم بها للهيئة، ومنها منح المرشحين إفادة يومية بعدد التوكيلات المحررة لهم، غاية ما وصلنا إليه موظف نزلنا في الشارع تسلم مننا الطلبات.”
أتت كلمة الطنطاوي بعد اجتماع مع هيئة مكتب الحملة، وأمانات المحافظات، من بينهم المنسق العام، محمد أبو الديار، الذي سبق وتوقع “تجاوز الحملة 50 ألف توكيل في أول يوم”، وأخبر أبو الديار المتواجدين في المقر أن القرارات التي سيعلنها الطنطاوي بقوله “قد يكون من بينها مطالبة أعضاء الحملة بعدم التواجد أمام مكاتب الشهر العقاري يومي الخميس والجمعة القادمين، لكن قرار الانسحاب غير مطروح”.
انقسمت ردود أفعال ما بين مؤيد للسيسي ورافضاََ أي منافس له مهما كان وحتى الطنطاوي أو غيره بالتالي:
وأخذت فئة أخرى مناصرة لأحمد طنطاوي تنشر توكيلات لأحمد طنطاوي دعما له ولحملته الانتخابية والمنافسة للسيسي بالتالي: