شهد استاد نورنبرغ مفاجأة نارية في مباراة مثيرة، حيث تمكن فريق يوفنتوس من الخسارة أمام مضيفه، الذي يمثل دوري الدرجة الثانية الألماني، بنتيجة ثلاثية نظيفة. كانت هذه المباراة فرصة لتقديم المدرب الجديد تياغو موتا على رأس الجهاز الفني ليوفنتوس، لكن الأمر لم يسر كما كان متوقعًا.
استطاع الفريق الألماني، بقيادة المدرب السابق لنادي بايرن ميونيخ ومنتخب ألمانيا، ميروسلاف كلوزه، من تقديم عرض قوي يثبت جدارته في الملعب. سجلت الأهداف الثلاثة للنادي الألماني دون أي رد من يوفنتوس، مما جعل الأجواء متوترة داخل صفوف “السيدة العجوز”.
تعد هذه الخسارة بمثابة جرس إنذار للاعبين والجهاز الفني ليوفنتوس، في ظل التحديات المقبلة التي تنتظرهم في المسابقات المحلية والدولية. يتطلع أنصار الفريق إلى انعكاس سريع للأداء وتحقيق نتائج إيجابية في قادم المباريات.